شهدت الحلقة الثانية من مسلسل “الهرشة السابعة” لـ أمينة خليل عدد كبير من الأحداث وتطورات في العلاقة بين آدم ونادين للأحسن وسلمى وشريف للأسوأ.
- Advertisement -
فقدت أمينة خليل في بداية الحلقة جنينها وعاشت ألم وحزن وتأثرت حالتها النفسية، وكان بجانبها زوجها آدم يواسيها ويحاول مساندتها حتى تتخطى هذه الأزمة.
وطلب شريف “علي قاسم” من أسماء جلال “سلمى” أن تعيش معه في المنزل، وكانت تعتقد نادين أنه يريد أن يتزوج منها وكانت سعيدة للغاية، حتى صدمها حديثه حول أنه يريد أن تعيش معه دون زواج تحت سقف واحد لكي يتعرفوا على بعض أكثر، ويختبرون علاقتهم، لكي لا يكرروا أخطاء نادين وأدم، فتغضب منه نادين وتتركه وتذهب وهي تبكي.
تعرضت أمينة خليل لـ أزمة جديدة بعد قرار والديها بـ الإنفصال بعد عشرات السنوات من الزواج.
قررت أمينة خليل أن تبحث على عمل بعد إلحاح كبير من والدتها وزوجها، وذلك لكي تتخطى أزماتها النفسية، والتخلص من الملل، وبعد استقرارها في العمل فقد زوجها عمله فـ أصبحت هي من تُعيل المنزل.
وفي نهاية المسلسل اكتشفت نادين أنها حامل واقفلت على نفسها الباب وبكت من الفرحة والخوف وأصر آدم أن يدخل، ورأها وهي تبكي وتفاجأ أنها حامل وعبر لها عن سعادته، ثم ذهبوا إلى الطيب لكي يطمأنون وأخبرهم الطبيب أنه في بطنها طفلين “تؤام” وليس طفل واحد.